5 Simple Techniques For باك لينك
5 Simple Techniques For باك لينك
Blog Article
إن التعريف الدقيق لمصطلح باك لينك هو أنه رابط خلفي يشير إلى موقعك من مواقع أخرى من خلال استخدام كلمة أو أكثر، وهو ما يسمح لزوّار المواقع الأخرى بالانتقال لموقعك عن طريق النقر على تلك الكلمة أو الجملة القصيرة.
لا تعرف أي موقع؟ فقط ابحث في جوجل عن كلمة “اُكتب معنا”، وستظهر لك العديد من المواقع التي يمكن أن تستضيف مقالاتك مجاناً، شرط الالتزام بشروط النشر الخاصة بالموقع المضيف.
كلما بنيت رابط خلفي بصفحة تملك حجم زيارات كبير، كلما كان عدد الزيارات التي ستحصل عليها أكثر، فنسبة النقر على رابط موقعك بالنسبة لعدد زيارات كبيرة هي نسبة جيدة.
من قبل ماركو أرمنت ولديها ملايين من المستخدمين النشطين.
أما عن كيفية عمل باك لينك بشكل يدوي، سنخبرك بأفضل الطرق في السطور القادمة.
هو عبارة عن رابط يتم إنشاؤه عند ارتباطه بموقع ويب آخر، وله تأثير إيجابي على ترتيب المواقع وقوة ظهورها في البحث. كم عدد الروابط الخلفية الجيدة في اليوم؟
الباك لينك هو عبارة عن الروابط التي تشير إلى موقعك أو إحدى صفحاته داخل موقع آخر وتوجه الزوار وعناكب محركات البحث إلى تلك الصفحة، وهي من أهم الطرق التي تساعدك في ترقية ترتيب موقعك في محركات البحث، فهي بالنسبة لجوجل بمثابة أصوات ثقة على محتوى موقعك أنه ذا قيمة عالية.
من المهم أن تكون الروابط من مصادر متعددة وليست من موقع واحد فقط.
التسويق الإلكتروني التسويق عبر لينكد إن التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي
ستطلب منك بعض المواقع التسجيل. لذلك عليك التسجيل وملء جميع التفاصيل.
لا بد أنك تعرف موقعاً يتيح ميزة “اُكتب معنا” المجانية، التي تسمح للزائر أو العضو في الموقع، أن يشارك المحتوى الخاص به على الموقع.
يوفر النص الموجود حول الارتباط أيضاً، أدلة على موضوع صفحتك. فلماذا لا يستخدمه جوجل؟
هناك عدة طرق لشراء الروابط الخلفية، ولكن أفضل طريقة هي عن طريق الحصول على مواقع الويب ذات الصلة في مجال تخصصك والتي قد تكون مهتمة بالارتباط بأي لينكس خاص بمحتواه، ثم الوصول إليها مباشرة، ويمكنك أيضًا شراء باك لينك من خلال شبكات الارتباط، ولكن كن حذرًا وتجنب الروابط ذات جودة أقل التي قد تتسبب في معاقبتك من قِبل جوجل.
بالإضافة إلي اختيار المواقع صاحبة الأثورتي العالي وفى نفس الوقت، يجب أن تتجنب مواقع البريد العشوائي المرتفع، او ما يسمي المزيد من التفاصيل “سبام سكور”.
